عجبتُ فيك وفيك يدومُ العجبْ
ولِمبُغِضِكَ ولِمن قد أحبْ
فلا ذاك يرضى بغيرِ القُربْ
ولا ذاك يبلِغُ مِنكَ الإرَبْ
رِجالُ عليٍّ وياللرجالْ
شموخٌ تجاوز حدَ المقالْ
محاريبُ منهم تضيءُ الليالْ
حِرابٌ إذا الحربُ كانت سجالْ
عليٌ بحبكَ يحيا الفؤاد
عليٌ بدربك يحلو الجهاد
عليٌ بنهجِكَ يرقى العباد
عليٌ بعدلِك تزهو البلادْ
يادوحةً قد أينعت في قلبِنا أوراقُها
يا قبةً قد أشرقتْ من نورها آفاقُنا
ياقبةً في الأفئدةِ قد ضمها عُشاقُها
لاهِبةٌ أعماقُها ساكبةٌ آماقها
عليٌ هو الحبُ لا نزوةٌ خاطفه
عليٌ هو العشقُ لا نشوةُ العاطفه
هو الصدقُ لا دعوةٌ زائفة
هو المُثُلُ والرؤى الهادفه
هو الذوبانُ لحدِ الفناءْ
هو البذلُ حتى لو بالدماءْ
هو الإمتثالُ هو الإقتداء
هناك يسمى الولاءُ ولاء
ولِمبُغِضِكَ ولِمن قد أحبْ
فلا ذاك يرضى بغيرِ القُربْ
ولا ذاك يبلِغُ مِنكَ الإرَبْ
رِجالُ عليٍّ وياللرجالْ
شموخٌ تجاوز حدَ المقالْ
محاريبُ منهم تضيءُ الليالْ
حِرابٌ إذا الحربُ كانت سجالْ
عليٌ بحبكَ يحيا الفؤاد
عليٌ بدربك يحلو الجهاد
عليٌ بنهجِكَ يرقى العباد
عليٌ بعدلِك تزهو البلادْ
يادوحةً قد أينعت في قلبِنا أوراقُها
يا قبةً قد أشرقتْ من نورها آفاقُنا
ياقبةً في الأفئدةِ قد ضمها عُشاقُها
لاهِبةٌ أعماقُها ساكبةٌ آماقها
عليٌ هو الحبُ لا نزوةٌ خاطفه
عليٌ هو العشقُ لا نشوةُ العاطفه
هو الصدقُ لا دعوةٌ زائفة
هو المُثُلُ والرؤى الهادفه
هو الذوبانُ لحدِ الفناءْ
هو البذلُ حتى لو بالدماءْ
هو الإمتثالُ هو الإقتداء
هناك يسمى الولاءُ ولاء