مرحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاً
عندما نقلب اياماً وشهوراً انتهت من حياتنا ... نجد انها سوى ثواني قليله قد مرت علينا بسرعة البرق ... فمن منا ينسى اللحظات الاولى التي التقينا فيها بكليتنا التي حملت العنوان الانساني الاول ...
اليوم وبمناسبة قرب بدأ العام الدراسي الجديد ... احببت ان اهنئكم بمناسبة تقدمكم مرحلة اخرى من نجاحكم المتواصل ... اليوم هو وداعي لمنتدانا الغالي ... اليوم هو وداعي لبيتي الصغير ... اليوم هو وداعي لذكريات صاغتها نفوس متعلمةً على محبة الخير ... وموطناً للعطاء .. ومدرسةً للاخوة .... ونبراساً للصداقة ...
كان في فمي مضاهرات من المفردات الرائعة المتكبرة على شخصاً قد اتهمته بانه ليس اهلاً لحملها ... لا بل زاد تكبرها حتى اصبحت لا يعجبها وصف شخصاً معين ... اليوم اجدها تتوسل بالمشاعر لكي يطلب من الاحساس ان يلغى نزولها في هذه الحظات لعلمها انها ليست اهلاً لذلك ...
حارت اقلامي ... وهرب عقلي .... واصبحت وحيداً .... فلجأت الى قلبي ... الذي قال نيابة عن كل جوارحي
اعذرونا .. نحن نعلم ان هنالك تقصيراً بحقكم . فلقد ملئ دفتر الغياب بكلمات سجلت حضوراً في بداية الصباح لكنها هربت خوفاً من وصف اشخاصاً جعلوا من الحلم واقع ومن الخيال حقيقة
شكراً لكل من قام بالتواصل والابداع ... وشكراً لكل من زرع الفرحه فينا بتواجده وسرقها بغيابه... شكراً لكل من كان في محبة الخير حاضر ... شكراً لكل من قال للوداع لقاءُ
لا اقول وداعاً بل اقول الى اللقاء .... نتمنى العودة لكم على السنه القادمة حاملين معنا افراح نجاحنا ..... واتمنى الصحة والعافية للجميع كما اتمنى لطلبة الاقسام الداخلية السلامة من حوادث الطرق التي اصبحت حوداثها لا تعد .... وشكراً
علماً ان الدوام الرسمي سيبدأ يوم 27-9-2010 المصادف يوم الاثنين
اخوكم ..... محمد الكعبي
عندما نقلب اياماً وشهوراً انتهت من حياتنا ... نجد انها سوى ثواني قليله قد مرت علينا بسرعة البرق ... فمن منا ينسى اللحظات الاولى التي التقينا فيها بكليتنا التي حملت العنوان الانساني الاول ...
اليوم وبمناسبة قرب بدأ العام الدراسي الجديد ... احببت ان اهنئكم بمناسبة تقدمكم مرحلة اخرى من نجاحكم المتواصل ... اليوم هو وداعي لمنتدانا الغالي ... اليوم هو وداعي لبيتي الصغير ... اليوم هو وداعي لذكريات صاغتها نفوس متعلمةً على محبة الخير ... وموطناً للعطاء .. ومدرسةً للاخوة .... ونبراساً للصداقة ...
كان في فمي مضاهرات من المفردات الرائعة المتكبرة على شخصاً قد اتهمته بانه ليس اهلاً لحملها ... لا بل زاد تكبرها حتى اصبحت لا يعجبها وصف شخصاً معين ... اليوم اجدها تتوسل بالمشاعر لكي يطلب من الاحساس ان يلغى نزولها في هذه الحظات لعلمها انها ليست اهلاً لذلك ...
حارت اقلامي ... وهرب عقلي .... واصبحت وحيداً .... فلجأت الى قلبي ... الذي قال نيابة عن كل جوارحي
اعذرونا .. نحن نعلم ان هنالك تقصيراً بحقكم . فلقد ملئ دفتر الغياب بكلمات سجلت حضوراً في بداية الصباح لكنها هربت خوفاً من وصف اشخاصاً جعلوا من الحلم واقع ومن الخيال حقيقة
شكراً لكل من قام بالتواصل والابداع ... وشكراً لكل من زرع الفرحه فينا بتواجده وسرقها بغيابه... شكراً لكل من كان في محبة الخير حاضر ... شكراً لكل من قال للوداع لقاءُ
لا اقول وداعاً بل اقول الى اللقاء .... نتمنى العودة لكم على السنه القادمة حاملين معنا افراح نجاحنا ..... واتمنى الصحة والعافية للجميع كما اتمنى لطلبة الاقسام الداخلية السلامة من حوادث الطرق التي اصبحت حوداثها لا تعد .... وشكراً
علماً ان الدوام الرسمي سيبدأ يوم 27-9-2010 المصادف يوم الاثنين
اخوكم ..... محمد الكعبي